إعلام الضفة 16-8-2022م
◾الإحتلال استتر خلف بعض الروايات المغرضة لاخفاء مجزرته في جباليا، وللأسف ننتظر حتى يأتي تقرير هآرتس العبري ليقطع خطيئة كل خطيب.
◾مؤسف أن يقوم البعض بتعظيم خسائر شعبنا والمقاومة، والبحث عن الهنّات في دفاع واجب للمقاومة وسرايا القدس عن شعبنا.
◾من يتحدث عن قرار السلم والحرب وكأن أرضنا محررة ولنا جيش نظامي أمام استفزاز من "دولة جارة" ليسأل نفسه هل تمت مراجعة ومشاورة شعبنا بكل القرارات المفصلية بتاريخ قضيتنا ومتى احتاج الثائر إذناً للقيام بواجبه؟!.
◾دعوتي لمن نتفق ونختلف معهم بأي أمر أن نجعل نصب أعيننا أننا تحت احتلال واحد وأصحاب وطن واحد وقضية واحدة، وأن نتذكر قوله تعالى: وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى.
تعليقات
إرسال تعليق